الحالات الحرجة والخطيرة بالمركز الاستشفائي الإقليمي سيدي محمد بن عبد الله بالصويرة وراء الاستنجاد بالأطر الصحية بالإقليم ومهنيي الصحة المتقاعدين وخريجي المعاهد التمريضية

استنجدت وزارة الصحة بخريجي معاهد التمريض والمتقاعدين، لمواجهة ارتفاع الإصابات الايجابية بفيروس كورونا المستجد، والحالات الحرجة والخطيرة بالمركز الاستشفائي الإقليمي سيدي محمد بن عبد الله، بمدينة الصويرة.

وكشفت وثيقة للمندوبية الإقليمية للصحة بالصويرة، أنها وجهت دعوة إلى كافة الأطر الصحية بالإقليم ومهنيي الصحة المتقاعدين وخريجي المعاهد التمريضية، من أجل دعم وحدات العزل بالمستشفى وتقديم العناية للمرضى، وتخفيف الضغط على زملائهم وجميع العاملين بالصحة.

وعزت المندوبية سبب هذه الدعوة، إلى ما تشهده الوضعية الوبائية بالإقليم من حيث ارتفاع إصابات فيروس كورونا، والحالات الخطرة والحرجة قيد الاستشفاء بالمركز الاستشفائي الإقليمي سيدي محمد بنعبد الله بمدينة الصويرة.

وأشار المصدر ذاته، إلى أن المركز الاستشفائي السالف الذكر، يعاني من ضغط ونقص في الأطر الطبية المؤهلة لمراقبة والتكفل بمرضى كوفيد

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى