الزميل لخضر النوالي صحفي ” بين سبورت ” يكتب : ” ” آه منك يا كوكب، أنت قطعة من الجمال،، “

في السياقات..
” آه منك يا كوكب، أنت قطعة من الجمال،، “
الذين يعشقون نادي الكوكب المراكشي – مثل المتحدث لكم بالخير – يعرفون تماما ماذا يعني أن ترقب فارس الأحلام قادما وهو في أبهى حلله، يعرفون أن مكانة الكواكب في قلب المقال لا في هامش النص.
الكوكب المراكشي الذي يبدو أنه تناول بجدية موضوع العودة إلى قسم الكبار، يستدعي منا جميعاً المواكبة المناصرة وترك محاور المساءلة جانباً.. لايمكن تصور الكوكب خارج المجال الكروي المؤثر.
في علاقاتي القوية مع عديد مكونات النادي المراكشي ثمة غيرة صاخبة أجدها في الصدور والقلوب والعمل.. الكوكب يعد العدة لإلقاء التحية علينا قريبا من الشرفة الكبيرة.
المراكشيون وضعوا قلادة المسؤولية على عنق الإطار المحبوب “رضوان الحيمر” لتعبيد الطريق الذي أكلته التعرية سابقا، رضوان مدرب مجد ومجتهد وصبور، سيرته السابقة تتحدث عنه.
نادي العاصمة الحمراء لا يمتلك مبرراً واحداً اليوم لكي يلتفت إلى الوراء، له الحق في التفاتة واحدة -وفقط- وهي نظرته إلى أمجاده التي عليه استرجاعها بقوة وثبات.
حبي لم ينقطع يوما مع نادي النخيل وعلينا تحية جمهوره الكريم الصبور المخلص الناضج.
محبتي للجميع..
رمضان كريم
لخضر النوالي… الرباط ❤

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى