شوف آش دارت ميدي 1 تفي وآش كتقترح من برامج

شهدت الشبكة البرامجية الإخبارية لقناة ميدي1تيفي 2021-2022، تطويرا وتحديثا يتماشى مع انتظارات وتطلعات جمهورها
العريض. وتتميز الشبكة في صيغتها الجديدة، بانسيابية وتناسق بين النشرات الإخبارية والفقرات النقاشية التحليلية على مدار
الأسبوع.
في إطار تثمين المكتسبات وتعزيز مكانة القناة كمرجع إخباري للمغاربة، تجمع الصيغة الجديدة للمحتوى المتنوع والمتجدد، بين
الطابع الإخباري المحض، من خلال فترات إخبارية مباشرة ومتواصلة طيلة اليوم، تضع المشاهد في قلب الحدث، وبين البعد
التحليلي الذي يقرأ الأبعاد والدلالات، من خلال استضافة مسؤولين وخبراء ومختصين، لتسليط الضوء على الحدث وما وراءه.
على مدار اليوم، تضع قناة ميدي1تيفي المشاهد في صورة المستجدات والتطورات، من خلال أربع فترات إخبارية متنوعة
وموسعة، معززة بفقرات نقاش وتحليل موضوعاتية:
صباح الأخبار، من 06:00 إلى 11:00 ، تتخللها الفقرة الرياضية "ملاعب" والفقرة التحليلية "موضوع اليوم"
مدار الأخبار، من 11:00 إلى 16:00 ، تتخللها الفقرة التحليلية "ملف خاص"
غرفة الأخبار، من 16:00 إلى 20:00 ، تتخللها الفقرة الفنية الثقافية "باتشوورك"
مساء الأخبار، من 20:00 إلى 00:00 ، تتخللها الفقرة التحليلية "ما وراء الحدث" والفقرة الرياضية "سبور تايم"
الشبكة البرامجية الإخبارية الجديدة لقناة ميدي1تفي، تُجسد الاستجابة لتطلعات جمهورها العريض، وتتضمن العديد من المواعيد
الإخبارية والتحليلية، من قبيل الموعد الثقافي الفني الأسبوعي FBM الذي يبث كل سبت على الساعة 21:00، والذي من خلاله
يستضيف بلال مرميد أحد نجوم الفن والثقافة، في مواجهة تعد بالكثير من الأخبار الجديدة. (ثقافات) و (بانوراما سبور) هي الأخرى
ستؤثث الشبكة الجديدة كل أحد، بالإضافة إلى البرنامج الأسبوعي المهم (مع المغرب من واشنطن) الذي يتناول قضايا المغرب
وقضايا دولية بمشاركة ضيوف مرموقين من الولايات المتحدة الأمريكية. 

بخصوص ميدي1 تيفي
أسست ميدي1 تيفي سنة 2006 كقناة للإخبار المتواصل باللغتين ( العربية و الفرنسية ) و كقناة للقرب بالمنطقة المغاربية. تتمثل مهمة ميدي1تيفي في
نقل و ترويج وجهة النظر المغاربية بخصوص الأحداث العالمية، وتتشكل حاليا من باقة إخبارية متعددة القنوات و اللغات و من تجانس بشري و ثقافي
متعدد ، كما تتوفر على بنيات و تجهيزات تكنولوجية عصرية، و تبث القناة دوليا عبر شبكات سلكية متعددة و باقات على الساتل في إفريقيا وأوروبا و
الشرق الأوسط، و عبر الإنترنت و تطبيقات الهاتف المحمول.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى