” شعلات أو سلات ” غرفة التجارة والصناعة والخدمات بجهة مراكش آسفي تدخل النفق المسدود ” هاعلاش أو كيفاش”
عدم دعوة الرئيس لدورتي ماي وأكتوبر بدعوى الجائحة، بخلاف بعض الغرف الأخرى على المستوى الوطني والتي أدرجت الدورتين معا في دورة أبريل، وعرضت الإنجازات التي شهدتها تلك الفترة للمصادقة، وهو ما لم يتم بغرفة التجارة والصناعة بجهة مراكش آسفي.
اتهام الرئيس بالاستفراد وتعديل 80 بالمائة من بنود الميزانية بتنسيق بمعية وزارة الصناعة والاستثمار والتجارة والاقتصاد الرقمي، دون التنسيق و استشارة باقي أعضاء المكتب المنتخب للغرفة أو لجنة المالية أو الجمعية العمومية التابعة لها.
الرافضون الذين أسقطوا الميزانية يرجعون موقفهم هذا إلى خروقات شابت المسطرة في كيفية تنزيل الميزانية .
تهميش دور اللجن ودور المكتب.
الركوض التي عرفته غرفة التجارة والصناعة بجهة مراكش أسفي.
الشلل الذي عرفته الغرفة على جميع المستويات ممثلا في عدم انعقاد اجتماعات اللجن والمكتب المسير .
تدمر المنتسبين من حصيلة الغرفة، وهو ماترجم من خلال حضور العديد من جمعيات المجتمع المدني اشغال الدورة، ومنهم من استغرب حتى عدم الترحم على احدى الفعاليات بساحة جامع لفنا المعروف في اوساط التجار وعضو مقاطعة مراكش المدينة هشام صاميد .
محمد فضلام رئيس الغرفة مطالب بعقد دورة استثنائية بثلثي اعضاء المجلس ” 68″ عضوا ،مما يؤكد أن القادم … ” سخون وشاعل ” والغرفة دخلت النفق المسدود.