بعد تعيينها وزيرة في حكومة عزيز أخنوش أي مستقبل لمراكش التي أصبحت عمدتها وزيرة ؟
والتي ضمت في عضويتها فاطمة الزهراء المنصوري وزيرة إعداد التراب الوطني، والتعمير والإسكان وسياسة المدينة، وهو الخبر الذي طرح العديد من التساؤلات بخصوص مستقبل المدينة الحمراء التي كانت تراهن على المنصوري لإعادة التوهج لمدينة تعاني من مشاكل جدرية وفي جميع المجالات .
أمام هذا الوضع يطفو على السطح إسم نائبها الأول محمد الادريسي الذي سيكون المخاطب الأول بالمجلس الجماعي في ظل اشتغال المنصوري وانشغالها بوزارة تعد من أمهات الوزارات وأكثرها حساسية إعداد التراب الوطني … تساؤلات عديدة تطرح بخصوص مستقبل مراكش في ظل وجود تشكيلة مكتب من الوجوه الجديدة وبتجارب محدودة … والآتي من الأيام سيجيب عن مستقبل المدينة الحمراء التي أصبحت عمدتها وزيرة .